اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية 2012 ابحث عن اسمك
ومع بداية انتخابات الرئاسة فى مصر قامت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية 2012 بعمل كشوف للناخبين الذين يمكنهم من التصويت فى الانتخابات الرئاسية والادلاء بصوتهم واختيار مرشحهم الرئاسى والتى سوف تتم فى يوم الثالث والعشرين والرابع والعشرين من شهر مايو الحالى وقد وفرت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية على موقعهم الرسمي معرفة مكان اللجنة الانتخابية عن طريق البحث بالرقم القومي لتعرف هل اسمك مدرج فى الكشوف الانتخابية وتعرف مكان لجنتك بسهولة و وفر ايضا اليوم السابع نفس الخدمة لتخفيف الضغط على الموقع الرسمي و اضافت ايضا الشركة المصرية للاتصالات نفس الخدمة ولكن عن طريق الاتصال بالدليل 140 ومعرفة مقر اللجان الانتخابية و الان على موقعكم عيون مصر نضيف الموقع الرسمي اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية 2012 .
المصدر عيون مصر
جزاكم الله خيرا
شكرا
شكرا لكم
الجمعية المصرية لرعاية ضحايا الطرق واسرهم تدعوا جميع مرشحى رأسة الجمهورية وتدعوا جميع القنوت الفضائية التى التى تستضيف المرشحين الى الاهتمام ملف الطرق وحوادث الطرق فى مصر وما هو برنامجهم لخفض معدلات حوادث الطرق حيث ان حودث الطرق هو من اكبر معوقات التنمية وخصوا اذا تذكرنا الاعداد المخيفة كل عام 12 الف قتيل 40 الف مصاب 16 مليار جنيه فقد فى الناتج القومى وفى تصاعد مستمر .
خالص تحياتى
المستشار /سامى مختار
01223132639
01090023106
انا من الاسكندريه عملى فى مرسى علم هل يعقل و انا فى داخل مصر لااستطيع التصويت و المصريين فى الخارج تمكنوا من التصويت!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! و على فكره اكتر من مليون مصرى يعملون خارج مدنهم!!هل اللجنه لم تفكر فى هؤلاء المصريين !!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ رجاء تصحيح الوضع محمد بركات 01017612602
للأسف حتى يوم الأجازة الذى قرأنا عنه لا يتيح للأخ محمد بركات وغيره كثير من المصريين الذين يعملون خارج نطاق محافظاتهم من التصويت خاصة العاملين فى السياحة ومن الصعب حصولهم على أجازات ولو أتيح لهم الأجازة ليوم واحد كقرار الجنزورى لن يستطيعوا الوصول إلى بلادهم فى هذا اليوم كنا نتمنى التنسيق بين جميع الجهات حتى يعلم الجميع هذه الملايين كيف سيتم لها أن تصوت وتختار رئيس يعبر عنها وذاكرها فى برنامجه هذه معضلة لم تلتفت لها اللجنة العليا للإنتخابات ولا غيرها وكأن هذه الملايين منسية وهى بالتأكيد كذلك نتمنى أن تنتبه الدولة لمثل هؤلاء فى المرات المقبلة حتى يكونوا أسوة بغيرهم من العاملين بالخارج