احمد شفيق حال فوزه بالرئاسة ؟؟؟

احمد شفيق حال فوزه بالرئاسة ؟؟؟

الفريق احمد شفيق

هذه هى كلمات احد مؤيدى احمد شفيق هذه هي أصوات الأغلبية الصامتة للشعب المصري التي رفضت الفوضي التي حدثت منذ عام و نصف و رفضت اهانة الرئيس السابق و رفضت طوال الوقت أن يتحدث باسم الشعب المصري مجموعات متشرذمة من المراهقين و الأطفال أو بعض المتأسلمين من تجار الدين الراغبين في المال و السلطة.
-المطلوب من الفريق أحمد شفيق رئيس جمهورية مصر العربية:
1-حل مجلس قندهار و اعادة الاخوان المتأسلمين و التلفيين الكاذبين الي أماكنهم الطبيعية.
2-اعادة مراهقي من أسموا أنفسهم (بائتلافات شباب الثورة) الي أحجامهم الطبيعية و اعطائهم بعض البنبوني.
3-اعادة الأمن و النظام الي البلد و محاسبة كل من ساعد و حرض علي الفوضي خلال العام و نصف الفائتة.
4-اعادة هيبة الشرطة و رجالها اعادة حقوق شهداء و مصابي الشرطة و الجيش من كل من تجرأ و ذهب لاحراق قسم شرطة و الاستيلاء علي الأسلحة أو اقتحام سجون لتهريب قيادات الجماعة المشبوهة و ارهابيو حماس أو ساعد علي ذلك.
5-اصدار أحكام بالخيانة العظمي علي كل من تآمر علي البلد مع جهات خارجية في الفترة الماضية.
6-رد الاعتبار للرئيس محمد حسني مبارك و تكريمه علي 30 عاما حافظ فيها علي مصر من كل الفوضي و الخراب التي أحدثها الاخوان المتأسلمين و من هم علي شاكلتهم في البلاد.
7-تصحيح المسار الاقتصادي و السياسي لمصر و الذي يسير نحو الهاوية منذ عام و نصف.
هذا تقريبا مثل ما فعله نابليون بونابارت بعد 10 سنوات من الفوضي التي اجتاحت فرنسا و لكنه فعل ذلك بشكل عنيف و دموي حتي استتبت له الأمور في فرنسا و اصبح هو الحاكم الوحيد القادر علي السيطرة علي الأمور بقوة لتعود فرنسا مرة أخري امبراطورية كبري بحيث ذهب جيش نابليون ليغزو معظم اجزاء اوروبا لتعويض الخسائر التي احدثتها تلك الفوضي.
و كان من نتائج تلك الفوضي التي صنعها اليعاقبة و تم تسميتها ب(الثورة الفرنسية) أن تدهور الاقتصاد الفرنسي-ثاني أكبر امبراطورية في العالم بعد المملكة المتحدة في ذلك الوقت-ليبيع نابليون ولاية لويزيانا (مساحتها تقترب من مليون كيلومتر مربع) مقابل 11 مليون و ربع مليون دولار.
السؤال هو كيف سيتم تعويض خسائر الفوضي التي أحدثها اليعاقبة الجدد في مصر (الاخوان الماسونيين و الحركات المتحالفة معهم في الباطن و المعارضة لهم في الظاهر) هذا هو تفكير بعض من مؤيدين احمد شفيق لا حول ولا قوة الا بالله .
المصدر عيون مصر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *