منذ إندلاع ثورة 25 يناير 2011 كان ميدان التحرير رمزا للثوار، والمكان الآمن للتعبير عن الرأى وضم عشرات المظاهرات والإحتشادات خلال السنوات القليلة الماضية حتى ثورة 30 يونيو.
وقد استرد محيط ميدانى التحرير وعبدالمنعم رياض، قدراً من المظاهر الجمالية والانتظام، بعد سنوات من الاضطرابات وحالات الكر والفر، والاشتباكات وأعمال العنف التى شهدتها المنطقة منذ اندلاع ثورة 25 يناير، وصولاً لثورة 30 يونيو وما تلاها من احتجاجات محدودة. وتواصل الأجهزة التنفيذية بمحافظة القاهرة، أعمال التطوير بالمنطقة، من خلال إعادة الرصف والتشجير، فيما ظهر جراج التحرير بمشهد خلاب بعد الانتهاء من صيانته.